نك الجزائر العاصمة
كانت الفتاة تمص زبه بقوة كبيرة و هي مستمتعة فقد كان حدجم الزب كبير و الراس متوهج و الشاب في قمة شهوته و ذلك واضحا من خلال الانتصاب الكبير الذي كان عليه زبه و امسكته الفتاة و هي تقابل الزب و كانت على ركبتيها ثم شرعت في المص و اللحس اللذيذ . و كانت ترضع الزب و كانها تاكل الخبز و بلهفة كبيرة و حتى زبه كان كبير و مشهي جدا وطويل و جعل الفتاة تنسى نفسها في ذلك الرضع الساخن جدا و كلما كانت ترضع كانت عروق الزب تبرز اكثر و راسه يحمر ويكبر و الشاب مستمتع و ينظر الى صدر الفتاة و جمال جسمها و هي تمص زبه الكبير بقوة . ثم وضعت زبه بين بزازها و كانت تحكه بقوة و صدرها طري و جميل و الشاب صاحب الزب امسكها من اثداءها و جمعهما و اغلقهما على زبه و راح ينيك الصدر بقوة و حرارة و هنا اصبحت شهوته قوية جدا و مثارة بشدة
ثم عادت الفتاة مرة اخرى الى هوايتها المفضلة و هي المص حيث ابدعت في رضع الزب و لحسه من كل الجوانب حتى اصبح زبه كانه قنبلة توشك على الانفجار و اخراج الحليب الساخن منها . و اصبح الشاب يتاوه و يتافف بقوة اف اف اه اه اه اه حبيبتي ساقذف سينفجر زبي اه اه اه اكملي ارضعي مصي اه اه اه و هو يراها كيف كانت تستجيب له و تواصل المص بلا توقف و تركز كثيرا على حلقة راس الزب التي كانت تجعل الشاب في قمة اللذة الجنسية حتى بلغ قمة القمم في الشهوة الجنسية و امسك زبه و بدا يدلكه ويرجه في وجهها و هي ظلت تمص زبه بلا توقف . ثم صرخ باعلى صوته اههههه اححححححح و بدا زبه يقذف حممه الحارة الساخنة على وجه الفتاة الجميلة هاوية الرضع و المص الساخن التي جعلت الزب يتقيئ على وجهها كل حليبه و منيه على دفعات ساخنة جدا